كتابة مقدمة فلسفية " مجزوءة الوضع البشري"

 


لا يمكننا النضر إلى تاريخ الفلسفة إنطلاقا من حقبة واحدة بل يجب النضر إليها بإعتبارها مختلفة في معالجتها للقضايا وذالك

حسب الحقبة التي ينتمي إليها كل فيلسوف أو إنسان و هدا الأخير من بين المفاهيم الفلسفية أكتر تعقيدا ولا يقبل الإجابة

الجامعة و المانعة نضرا لتركبته المركبة و المعقدة و هدا راجع للتداخل الحاصل بين ما هو نفسي سيكولوجي و إجتماعي علائقي

و جانب سياسي و أخلاقي و معرفي ، و( النص او السؤال او القولة )  الدي بين أيدينا يندرج ضمن مجزوءة الوضع البشري او ما

يعرف بالوجود الإنساني و يعالج قضية مفادها (ما يعالجه النص او السؤال او القولة) و بالضبط التركيز على مفهوم  . و من هنا

يمكننا إعطاء مجموعة من الإشكالات أهمها: يتبين لنا من خلال (السؤال او القولة او النص) و تماشيا مع التقديم أعلاه يتبين لنا

على أنه يعالج قضية مفادها ( الأطروحة او الفكرة العامة ) كما يتبن لنا مجموعة من المفاهيم الفلسفية ك (  التعريف ب المفاهيم...)

إرسال تعليق (0)
أحدث أقدم