تحليل و خاتمة موضعة الالظاهرة الإنسانية " مجزوءة المعرفة"



التحليل

يعتبر اوجست كونط من بين المفكرين الأوائل اللذين أسسو علم الإجتماع الذي كان بعرف من قبل بالفزياء الإجتماعية فهذا العلم

سبهتم بدراسة الضواهر الإجتماعية دراسة موضوعية شبيهة بالعلوم الحقة أي العلوم الطبيعية و هذا ما يجعلها بعيدة عن كل

تناول لاهوتي و ميتافيزيقي فالمرحلة الاهوتية و الميتافيزقية لم تكن كافية لفهم العلوم و تفسيرها سواء كانت طبيعية او

إجتماعية إنسانية لهذا فالمرحلة الوضعية بمتابة بحت عن القوانين و الأسباب العلمية في دراسة جميع الضواهر الطبيعية بمعنى

ان هناك إمكانية لموضعة الظاهرة الإنسانية و قراءتها قراءة رياضية متل العلوم الطبيعية من قبيل الفزياء الرياضيات الفلك ....

لمعنى أخر جعل الضواهر خارج الدات الدارسة مع إستبعاد العوامل الداتية و التركيز على العوامل الموضوعية القابلة للملاحضة و القياس و التعميم ك ظاهرة الإنتحار التي قام بدراستها ( إيميل دور كايم ) دراسة علمية و يتجلى ذالك من خلال الإحصائيات التي توصل إليها في دراسته لهذه الظاهرة

خاتمة

نستنتج من خلال عملية التحليل و المناقشة على ان موضعة الظاهرة الإنسانية تعترضها مجموعة من الصعوبات أهمها ان هذه الضواهر ضواهر واعية على عكس العلوم الطبيعية التي إستطاعت تحقيق الموضوعية


إرسال تعليق (0)
أحدث أقدم