- إطار عام
1-
( بحديتنا عن التفكير الفلسفي نجده تفكيرا غير تابت ، بمعنى أنه يقبل السيرورة و التغير و الحركية هذا ما يتجسد لنا من خلال مراحل تطور التفكير الفلسفي كتفكير إنساني و هذا الأخير أي الإنسان .... )
2 -
( لا يمكننا النضر إلى تاريخ الفلسفة إنطلاقا من حقبة واحدة بل يجب النضر إليها بإعتبارها مختلفة في معالجتها للقضايا وذالك حسب الحقبة التي ينتمي إليها كل فيلسوف أو إنسان )
- إطار خاص
- و هدا الأخير من بين المفاهيم الفلسفية تعقيدا ولا يقبل الإجابة الجامعة و المانعة نضرا لتركبته المركبة و المعقدة و هدا راجع للتداخل الحاصل بين ما هو نفسي سيكولوجي و إجتماعي علائقي و جانب سياسي و أخلاقي و معرفي...
- فالأخص
( تعريف المجزوءة التي يعالجها السؤال او القولة او النص ) و( النص او السؤال او القولة ) الذي بين أيدينا يندرج ضمن مجزوءة (إسم المجزوءة)و يعالج قضية مفادها (ما يعالجه النص او السؤال او القولة) . و من هنا يمكننا إعطاء مجموعة من الإشكالات أهمها: )الإشكالات)